سندباد و القراصنة

انفردت أشنرعة سفيئة )سئدباد( ، واستعدت ل لإقلاع ، ورئيس بحارتها )صفوان( يقول في قوة وحماس : - هيا یا رجال .. ستنطلق في رحلة جديدة من رخلات القبطان )سدياد( . انطلقت الستفينة منئعدة عن الميناء ، يقونها )سندباد( ، ولم تمض ساعة أو يزيد ،حتَى أحاط بها البخر من كل جانب ، وقال )سیندباد( في اسنقمناع : لسنت أذری کیف تصورت يؤما أنه بإمكاني التوقف عن هذه الرحلات البخرية إن ني أكشيف في كل مرة ر أن عشنق البحر یسٹری في عُروقی ، ویجرى فيها مجْرى الدُم . ابتسم )صفوان( - ربما يعود قرارك هذا إلى ما ثلاقيه من أهوال ، في رخلاتك البحرية هذه ! ضحك )سندباد( ، قائلا د لست أعتقد هذا یا صديقى ، فمذ عودتي إلى رخلاتی واجهنا أهوال أكثر، ولكن هذا لم ينعنا من الإقلاع في رخلات أخری . تنهد )صفوان( ، قائلاً في حسترة مصطنعة : - ل لاسف . ، وهو يقولُ ،

تحميـــــل الملــــف مـــن هنــــــا